كما وجد المقيم مبلغًا كبيرًا من السندات المصرفية ، وحصل المقيم على دخل من الأنشطة التجارية للمنشأة يزيد عن 72،000 ريال سنويًا.
أصدرت محكمة جنايات سكاكا حكماً قضائياً نهائياً بفرض غرامات وتشهير على المخالفين ، بالإضافة إلى العقوبات التبعية المنصوص عليها في القانون ، بما في ذلك إغلاق المنشآت وتصفية الأنشطة وإلغاء التسجيلات التجارية وحظر مزاولة الأنشطة التجارية وتحصيل الزكاة. والرسوم والضرائب وترحيل المقيم السري من السعودية ولم يسمح له بالعودة للعمل.
الجدير بالذكر أن البرنامج الوطني لمكافحة التستر يؤكد على أن جميع المنشآت التجارية يجب أن تلتزم بمعايير قواعد السوق المعتمدة من قبل الجهات الحكومية لإزالة التستر التجاري وهي: امتلاك سجل تجاري ورخصة مزاولة المهنة ، فتح حساب مصرفي للمصانع ، القيام بذلك. عدم استخدام الحسابات الشخصية في المعاملات التجارية ، وتجديد التراخيص للانخراط في الأنشطة ، وتحديث عناوين المصانع ، باستثناء التسجيل في برنامج حماية الراتب ، وتسجيل بيانات أجور العمال ، وتسجيل عقودهم إلكترونيًا ، وعدم توظيف عمال غير رسميين ، وتسجيل المعاملات المالية ، وغير – لا يمنح السعوديون أدوات مطلقة للتصرف في التسهيلات وتوفير طرق الدفع الإلكترونية لإصدار الفواتير وحفظها إلكترونياً.
تعتمد برامج مكافحة التستر على آليات حديثة تساعد في الحد من مصدر التستر والقضاء على اقتصاد الظل. تعمل عشرون جهة حكومية على توقيف من يستخدمون تقنية الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات والمعلومات ، مع عقوبات قانونية تصل إلى السجن خمس سنوات ، وغرامة قدرها 5 ملايين ريال ، وضبط ومصادرة أموال غير مشروعة إثر حكم قضائي نهائي. تصدر للأشخاص المعنيين.
المصدر: سابقا.