وتهدف الخطة الوطنية المصرية إلى زيادة نسبة محافظات الصيد المصرية في الناتج المحلي الإجمالي إلى 20% بين عامي 2024 و2030. كما أن هناك خططًا لزيادة الاستثمار في المشروعات التنموية بصعيد مصر إلى 50 مليار جنيه.
وتماشياً مع رؤية مصر 2030، ستواصل الدولة المصرية جهودها لتحقيق التنمية المكانية والمحلية التي تعتبر أحد ركائز العدالة الاجتماعية، وذلك من خلال تقليص الفجوات الجغرافية في المناطق الريفية، خاصة في المناطق التنموية والحدودية – بحسب ما جاء في وزارة التخطيط – تقليص الفوارق بين المناطق المختلفة من خلال استهداف الفئات ذات الدخل المنخفض، وتمكين المجتمعات اقتصاديا واجتماعيا، وتهيئة البيئات المحلية لخلق تنمية مبنية على معايير وأسس مبنية على الإنتاجية والاستدامة.
التنمية المكانية والمحلية وتشمل:
1- توفير وتحسين جودة الخدمات الأساسية في كافة المناطق والمحافظات وخاصة في مجالات الصحة والتعليم والعمل.
2- زيادة فرص الاستثمار في المناطق الأكثر احتياجاً.
3- تهدف الحكومة المصرية خلال الفترة من 2024 إلى 2030 إلى ضمان التنمية المكانية المتوازنة من خلال تخصيص مكونات النمو الاقتصادي لجميع محافظات الجمهورية من خلال:
أ- المناطق الصناعية المخطط إنشاؤها: بناءً على المزايا النسبية لمحافظات مصر، وبناءً على جهود المجلس الوطني للتنافسية، يتم نشر مؤشر التنافسية بين محافظات مصر بهدف تعزيز الأداء التنافسي لمصر،
ب- تحفيز المحافظات على تحسين أدائها التنافسي ودعم القدرات الإنتاجية والتصديرية للدولة المصرية وفقا لمكوناتها الجغرافية.
4- زيادة حصة محافظات الصعيد في الناتج المحلي الإجمالي من 13% مطلع عام 2024 إلى 20% عام 2030 من خلال تحفيز الاستثمار العام والخاص في المحافظات.
5- زيادة جاذبيتها من خلال إطلاق حوافز استثمارية تستهدف هذه المناطق.
6- زيادة الاستثمار في خطط تنمية صعيد مصر إلى ما لا يقل عن 50 مليار جنيه.
7- مضاعفة عدد المشاريع ضمن إطار البرنامج من خلال شراكات دولية فعالة.
8- خفض معدلات الفقر في القرى المصرية الأكثر احتياجًا إلى النصف من خلال تركيز مبادرات التنمية الوطنية التي يقودها برنامج الحياة الكريمة في المناطق التي تشتد الحاجة إلى تأثير تنموي حقيقي.
9. توحيد جهود كافة الوكالات الدولية للتركيز على التمكين الاقتصادي للفقراء كمدخل نحو التنمية المستدامة وربطه بالتنمية الريفية كمدخل نحو القضاء على الفقر والجوع.
10- توفير فرص عمل لائقة.
11- سيتم التركيز أيضًا على تضييق فجوة الجودة في سوق العمل، واعتماد السياسات اللازمة لزيادة مرونة سوق العمل المصري، والسماح للمرأة المصرية بالمشاركة بشكل أكبر في الأنشطة الاقتصادية بسوق العمل من خلال اعتماد كافة السياسات. الآليات اللازمة.
12- مضاعفة نسبة مشاركة المرأة في القوى العاملة من 15% إلى 32%.
13- وفقًا لتقديرات المجتمع الدولي، تم تقليص الفجوة بين الجنسين في سوق العمل من 50% إلى 33%، مع تحقيق مكاسب اقتصادية بقيمة 743 مليار جنيه نتيجة لزيادة مستويات التمكين الاقتصادي للمرأة المصرية في سوق العمل. والمؤسسات، والجهود المرتقبة لسد الفجوة بين الجنسين في سوق العمل. ساعات العمل.