وقال الدكتور سود السبح ، مستشار علم الغدد الصماء ومرض السكري ورئيس جمعية أبحاث السمنة السعودية ، إن بدءًا من الرؤية 2030 ، تسعى الحكومة السعودية إلى تعزيز الصحة العامة من خلال مبادرات صحية متعددة وتقليل معدلات السمنة من خلال معدلات السمنة بين برامج الصحة المتعددة.
وقال سابري: “أطلقت وزارة الصحة برنامج رؤية مصمم لتعزيز العادات الصحية وتشجيع التمرين البدني ، بالإضافة إلى توفير بيئة داعمة تساعد على تحسين أنماط الحياة الصحية”.
وأضاف: “واحدة من أبرز المبادرات الوطنية لمكافحة السمنة هي إطلاق برامج الصحة المدرسية ، والتي تهدف إلى تعزيز السلوكيات الصحية بين الأطفال والمراهقين ، بالإضافة إلى تنظيم حملات وسائل الإعلام لتثقيف المجتمع حول أهمية الغذاء الصحي والنشاط البدني ، وهناك سياسات حكومية تهدف إلى الحد من استهلاك المشروبات القابلية والضريبة على فرض ضريبة على ذلك.
وتابع: “بالإضافة إلى ذلك ، تعمل المملكة على تحسين البنية التحتية للمرافق الرياضية الحضرية وتوفير المساحات الخضراء وسبل المشي والجري لتشجيع السكان على تبني نمط حياة نشط وتعزيز البحوث والبحث عن السمنة لتعزيز تأثيرها على الصحة العامة لغرض تطوير استراتيجيات العلاجية والوقاية بناءً على الأدلة العلمية.”
“ترتبط Obacteria بنوعية الحياة لأنها تؤثر بشكل مباشر على مستويات الطاقة وقدرة العمل والأنشطة الاجتماعية. يواجه الأشخاص الذين يعانون من السمنة صعوبات في المشاركة في الأنشطة اليومية ، والتي قد تؤثر على مستويات سعادتهم وإنتاجيتها ، لذلك من خلال السياسات الصحية والسمنة الفعالة ، يمكن أن تساعد في تحسين نوعية الحياة ونوعية الحياة المتوقعة.”
وأشار إلى أنه من خلال هذه الجهود ، سعت المملكة إلى بناء مجتمع أكثر صحة وأكثر نشاطًا من شأنه أن يساعد في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحسين مستويات المعيشة للمواطنين والمقيمين.
تم ذكر جهود Novo Nordisk لنشر ورفع الوعي استجابة للسمنة في المجتمع السعودي هنا.