التعليم فى مصر
  • وضع قراءة
  • وضع كامل
  • المقال فقط
  • اعجبنى
ردود-أفعال-قوية-بعد-قرارات-«التعليم»-في-«العلوم-الإنسانية»-المعهد-العالمي-للتجديد-العربي:-في-مصر-نبتت-بذرة-الفلسفة-الأولى.-وغادة-عبد-الرحيم:-الفلسفة-وعلم-النفس-والمنطق-يشكلون-شخصية-ووجدان-الإنسان

ردود أفعال قوية بعد قرارات «التعليم» في «العلوم الإنسانية».. المعهد العالمي للتجديد العربي: في مصر نبتت بذرة الفلسفة الأولى.. وغادة عبد الرحيم: الفلسفة وعلم النفس والمنطق يشكلون شخصية ووجدان الإنسان

  • 0 إعجاب

أثار قرار وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف الأخير بشأن “الإنسانيات” ردود فعل بين المؤيدين والمعارضين.

وقالت مجموعة أبحاث الفلسفة والتفسير التابعة لمعهد التجديد العربي الدولي: إن المسؤوليات الفلسفية والأخلاقية تتطلب منا نحن الفلاسفة العرب أن نكون شغوفين بتربية جيل جديد مبدع ومبتكر وتقدمي من أجل بناء الوطن والإنسانية في أمة عظيمة. . هو – هي. نطاق العلم.

وأضافت في البيان: “منذ أن علمنا بالقرار الوزاري الخاص بنظام التعلم والتقييم لطلبة الثانوية العامة بدءاً من العام الدراسي المقبل (2024-2025)، يبدو أن أهمية الفلسفة تبرز. مصر هي البذرة” في هذا الوطن العظيم، المهمش والمهمش في مرحلة التعليم الثانوي، ندعوكم إلى إعادة النظر في الفلسفة وتفعيل دورها في التعلم والتعليم وبناء الشخصية المبدعة المنتجة، بتأملات كونية في الخلق والقدر، انشغل بها المصريون كتابة الأرض بالنسبة إلى السماء، كانت مصر الكلمة الأولى لفهم أخلاقيات عيش حياة العدالة، وملهمة التقدم والتحديث والتجديد في كل العصور، والتي تتميز بالنيل الأبدي يجمع بين خيال الفرد وتطلعات المجتمع والعجب المستمر الذي يولد الإبداع والبحث المستمر عن الحقيقة.

وتابعت: “مصر هي المكان الذي ولدت فيه الفلسفة العربية الحديثة، وقد عقد أهل عصر النهضة العزم على استعادة الحضور العربي الفاعل في الكون، ومنهم جمال الدين الأفغاني، الطهطاوي، محمد عبده، فرح أنطون، شبلي”. شامل، وطه حسين، وغيرهم كثيرون كانوا من بدايات حركة الأدب والترجمة العربية المعاصرة، ومنهم مصطفى عبد الرزاق المسطى، ومحمود أمين علم، وعبد الغفار مكاوي، ومحمد أبو رضا، وتوفيق تاور، ومحمد ثابت. – فندي، الخ. النخب الحية المعاصرة والمؤثرة، العربية والعالمية، التاريخ يؤيد الوجود الحر للإنسانية في هذا العالم، التاريخ هو فعل السماح للأمم بالعيش في الزمن، لتبقى الإنسانية مفتونة بالمستقبل، نتاج الفلسفة،. ونحن نتساءل، أليس من الضروري إنشاء نظام فكري وسياسي وإداري متين للبلاد للحفاظ على أمن مصر القومي ودور مصر الرائد في العالم العربي والدولي؟ هل يمكن لدولة أن توجد بدون مفكرين أقوياء؟ إن العقل البشري الساذج السطحي البسيط، بلد كبير مثل مصر، وتاريخه يبلغ ستة آلاف عام، هو المصدر الحقيقي لكل فكر حر، قادر على إدارة سياسة النظام العالمي الاسترشاد بالأصول الفلسفية للحق والخير والعدالة.

وجاء في البيان أيضًا: “ونسأل أيضًا، لماذا يُطلب من الشباب أن يحصلوا على شيء مقابل لا شيء، شيء مقابل لا شيء، شيء مقابل لا شيء، شيء مقابل لا شيء، شيء مقابل لا شيء، شيء مقابل لا شيء، التغيير والتجديد والتحرير والبناء و”. الاهتمام بالشأن العام يقوي المجتمع؟ من خلال العمل معًا من منطلق الرعاية والمسؤولية، نرى فهمنا الجماعي وتخطيطنا لكيفية إشراك الأفراد في مسؤوليات السلامة. النضال المستمر، كل بداية جديدة تبدأ من الذات الحرة المفكرة، ولا يمكن أن تكون هناك مسافة بين العمل والحرية. والاستماع إلى صوت الضمير الفلسفي المستقل الذي انبثق من قلم هذه المواضيع الحرة لعلم خلق الإنسان وفهم أثره الإيجابي في بناء الأمة، إذا كانت وزارة التربية والتعليم الموقرة تسعى إلى عقد مؤتمر علمي تربوي أكاديمي موجه، والهدف الأساسي منها هو تطوير مناهج تدريس المواد الأدبية في المدارس، بالإضافة إلى خطط لدراسة إمكانيات ربط العلوم بسوق العمل. وكما هو الحال في جميع دول العالم المتقدمة، هذا ما يقدمه الاستشارة الفلسفية. ومصر تمتلئ دائما بهذه الطاقات الاستشارية الفعالة والأرواح المبدعة، وفلسفة الرعاية هي بناء الشعور بالانتماء الوطني والانتماء الحر للإنسانية، وهو الحد من الفساد والتطرف والنقائص والنقائص الكبيرة في الناس وأسباب عملياتهم. الحياة والحرية والإبداع والوجود الكريم.

كما عارضت الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بجامعة القاهرة، تهميش تخصصات علم النفس والفلسفة التي أشارت إليها القرارات التعليمية الأخيرة بشأن إعادة هيكلة المدارس الثانوية، موضحة أن هذه المواد هي المواد التي تكمل البناء من المدارس الثانوية.

وقالت إن الدولة المصرية تولي أهمية كبيرة لمحور “التنمية البشرية”، وبناء على المضمون المقترح في نتائج “رؤية مصر 2030″، فإنها ترى أن الخطة ضمانة مهمة للتنمية البشرية في مصر. تعزيز أهداف التنمية البشرية المصرية، بما في ذلك بناء الجنس البشري المصري.

وتابعت: “الفلسفة وعلم النفس والتفكير النقدي، كلها ساهمت في تشكيل عقول وضمائر الأجيال ويتم تدريسها وتطبيقها في بعض الجامعات، فكيف يفاجأ بها الطلاب على المستوى الجامعي ولا يمرون بها ويتعلمون”. فيما يتعلق بالنظريات الفلسفية والمنطقية، كيف يمكننا التخلص من تخصص مثل الجيولوجيا عندما يعاني العالم بأكمله من وثائق ساخنة مثل تغير المناخ؟

 

الفلسفةالعربالعربيالعالممقابلالتعليمالفلسفيالبشري

التعليم فى مصر
  • التعليم فى مصر
  • الفلسفة
  • العرب
  • العربي
  • العالم
  • مقالات مشابهة
  • مقالات عشوائية
  • شائعة
  • مقالات أقدم