“زوجي الثري يعمل في شركة خارج مصر وقد تحملته في المنفى لمدة 16 عامًا حتى أجبرني على العودة مع الأطفال ، وبعد ذلك لم يدفع لنا وتخلي عني وحرض عائلته علي خرجت من منزلي وتعرضت للتعذيب واضطررت لدفع نفقات أطفالي ثم تزوجت وتركني أحد أقاربه ، وعندما رفعت دعوى قضائية أصدر توكيلًا لعائلته لمقاضاتي وتوثيق لي. خيانة. ”
قالت الزوجة لمحكمة الأسرة: “أسعى للحصول على تعويض مالي لأن زوجي رفض دفع أتعابي وإنفاذ حكم قضائي ضدي ، بخلاف حرمي من الإقامة في الحضانة ، ووفقًا للوثائق الرسمية وشهادة الشهود. ، فقد كانت حالات الهروب من السجن بالسفر خارج مصر ورفض العودة ، ورفض الطلاق مني والمغادرة معلقة.
وأكدت: “صحتي تدهورت بسبب الضغط النفسي حيث أهانني أهل زوجي ورفضوا دفع تكاليف العلاج لطفلي الأصغر رغم سوء حالته المادية. لقد غادر في أصعب الأوقات. عندما أحتاجه”.
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أوضح أن الضرر الذي يبيح الطلاق هو الضرر الذي يسببه الزوج للزوجة ، وهذا النوع من الأذى لا يحتاج إلى أن يعاود الزوج الإساءة ، ولكن ما دامت الإصابة تحدث فهي كذلك. كافي. حتى أن الزوج أعطى الزوجة مرة واحدة الحق في طلب الطلاق ، والضرر الناتج عن الطلاق هو أنه سن تشريعًا في جميع حالات الخلاف التي قام بها الزوج بسبب سوء المعاشرة ، والهجر ، وما إلى ذلك.