أبوظبي: الخليج
القيادة العامة لشرطة أبوظبي تطلق “السلامة على الطرق” وهي لعبة فيديو مبتكرة للكبار والصغار تهدف إلى غرس الثقافة المرورية في نفوسهم وتعميق فهمهم لقوانين وأنظمة المرور، وتسعى بشكل مستمر إلى خلق بيئة طريق آمنة وحماية السائقين مستخدمي الطريق من عواقب الحوادث المرورية المؤلمة، والحد من وقوع الحوادث من خلال الالتزام والقيادة الآمنة والمسؤولة.
وأكد العميد محمود يوسف باروش مدير مديرية دوريات المرور والسلامة أن المديرية وبالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين ستواصل جهودها لزيادة الوعي المروري من خلال استخدام ألعاب الفيديو وغيرها من الأدوات التعليمية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة. منهج منظم اجتماعياً ومدروس، حيث يعد ذلك مطلباً ضرورياً لتعزيز السلامة وتقليل الحوادث المرورية.
وأشار إلى أن أولياء الأمور لهم دور مهم في غرس الثقافة المرورية الواعية في نفوس أبنائهم، كما تلعب المدارس دورا مهما في التعليم والتثقيف المروري، وغرس الآداب المرورية في نفوس الطلاب، واحترام شرطة المرور، وتوعية الطلاب بقواعد المرور. المعرفة المرورية، وتعليمهم كيفية انتظار الحافلة وكيفية التنسيق والتعاون مع الشرطة وغيرها لتعزيز شعورهم بالأمان.
وأوضح الرائد أحمد عبدالله المهيري مدير مشروع التوعية المرورية الرقمية أن اللعبة تدور حول شرطي المرور الذي يظهر على الطريق أثناء قيامه بواجباته التوعوية ويعاقب من لا يلتزم بقوانين وأنظمة المرور قصة انتهاك. في سعي مستمر لتطبيق المفاهيم الحديثة لتنمية الوعي المروري.
وقال إن اللعبة تتضمن خمس مهمات رئيسية ومهمة جانبية واحدة وسيواجه اللاعبون تحديات مختلفة في كل مهمة ويجب عليهم اجتياز المهمة الأولى بنجاح قبل الدخول إلى المرحلة التالية. مهارات ومعلومات تغرس فيهم سلوكاً إيجابياً يساعدهم على تجنب مخاطر الطريق في مواقف الحياة الواقعية من خلال الالتزام بقوانين وقواعد المرور، وتعريفهم بأنواع المخالفات المرورية وقيمة الغرامات والنقاط المرورية وغيرها.
القيادة العامة لشرطة أبوظبي تطلق “السلامة على الطرق” وهي لعبة فيديو مبتكرة للكبار والصغار تهدف إلى غرس الثقافة المرورية في نفوسهم وتعميق فهمهم لقوانين وأنظمة المرور، وتسعى بشكل مستمر إلى خلق بيئة طريق آمنة وحماية السائقين مستخدمي الطريق من عواقب الحوادث المرورية المؤلمة، والحد من وقوع الحوادث من خلال الالتزام والقيادة الآمنة والمسؤولة.
وأكد العميد محمود يوسف باروش مدير مديرية دوريات المرور والسلامة أن المديرية وبالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين ستواصل جهودها لزيادة الوعي المروري من خلال استخدام ألعاب الفيديو وغيرها من الأدوات التعليمية باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة. منهج منظم اجتماعياً ومدروس، حيث يعد ذلك مطلباً ضرورياً لتعزيز السلامة وتقليل الحوادث المرورية.
وأشار إلى أن أولياء الأمور لهم دور مهم في غرس الثقافة المرورية الواعية في نفوس أبنائهم، كما تلعب المدارس دورا مهما في التعليم والتثقيف المروري، وغرس الآداب المرورية في نفوس الطلاب، واحترام شرطة المرور، وتوعية الطلاب بقواعد المرور. المعرفة المرورية، وتعليمهم كيفية انتظار الحافلة وكيفية التنسيق والتعاون مع الشرطة وغيرها لتعزيز شعورهم بالأمان.
وأوضح الرائد أحمد عبدالله المهيري مدير مشروع التوعية المرورية الرقمية أن اللعبة تدور حول شرطي المرور الذي يظهر على الطريق أثناء قيامه بواجباته التوعوية ويعاقب من لا يلتزم بقوانين وأنظمة المرور قصة انتهاك. في سعي مستمر لتطبيق المفاهيم الحديثة لتنمية الوعي المروري.
وقال إن اللعبة تتضمن خمس مهمات رئيسية ومهمة جانبية واحدة وسيواجه اللاعبون تحديات مختلفة في كل مهمة ويجب عليهم اجتياز المهمة الأولى بنجاح قبل الدخول إلى المرحلة التالية. مهارات ومعلومات تغرس فيهم سلوكاً إيجابياً يساعدهم على تجنب مخاطر الطريق في مواقف الحياة الواقعية من خلال الالتزام بقوانين وقواعد المرور، وتعريفهم بأنواع المخالفات المرورية وقيمة الغرامات والنقاط المرورية وغيرها.
