أبو ظبي: سلام أبو شهاب
دعا الفريق ضاحي خلفان تميم ، نائب وزير الشرطة والسلامة العامة بدبي ، خلال اجتماع للجمعية الوطنية الاتحادية خلال مناقشة مشروع القانون الاتحادي بشأن جنوح الأحداث وخطر الانحراف ، إلى ضرورة إجبار أولياء الأمور على – اتخاذ الإجراءات الأسرية تحت إشراف وزارة تنمية المجتمع ورعاية ابنه الحدث الجانح قبل إيداعه في دار للأحداث.
وقال: “قانوننا يضع كل العبء على الجهات الحكومية ، بما في ذلك المحاكم والنيابة العامة والشرطة وغيرها ، ولا يفرض إجراءات على الولي واجب رعاية ابنه القاصر ، الأمر الذي يستوجب محاسبة الولي ، ويشترط في القانون إضافة فقرة بهذا الصدد إلى المشروع.
وأضاف: “بنود هذا البرنامج تحتوي على الإساءة الشديدة للشباب وآمل أن يأخذ المشرعون بعين الاعتبار القضايا التي نواجهها كحراس أمن عند التعامل مع قضايا الشباب”.
وقال “أريد أن تُمنح الشرطة المجتمعية صلاحيات التعامل مع قضايا القصر قبل عرضها على المحكمة” ، داعياً إلى إعادة النظر في صياغة قانون يأخذ في الحسبان الحقائق التي نراها فيما يتعلق بجرائم الأطفال.
وقال رئيس مجلس الامة صقر غباش ان “مشروع القانون في المراحل النهائية من مناقشة بنوده ونقدر الخبرة الطويلة التي يتمتع بها الفريق ضاحي خلفان وقد يكون هناك موعد لاحق لاي قوانين نراها مناسبة”.
وشدد النائب الأول لرئيس مجلس الأمة الاتحادي ، حمد رحومي ، على أن اللجنة بحاجة إلى لقاء المسؤولين على الأرض والاستماع إليهم والاستفادة منهم عند صياغة القانون.
أكد الدكتور علي راشد النعيمي رئيس لجنة الشؤون الداخلية والدفاع في مجلس الأمة الاتحادي ، أن مواد المشروع مكتملة ، مع مراعاة كافة جوانب المناقشات.
دعا الفريق ضاحي خلفان تميم ، نائب وزير الشرطة والسلامة العامة بدبي ، خلال اجتماع للجمعية الوطنية الاتحادية خلال مناقشة مشروع القانون الاتحادي بشأن جنوح الأحداث وخطر الانحراف ، إلى ضرورة إجبار أولياء الأمور على – اتخاذ الإجراءات الأسرية تحت إشراف وزارة تنمية المجتمع ورعاية ابنه الحدث الجانح قبل إيداعه في دار للأحداث.
وقال: “قانوننا يضع كل العبء على الجهات الحكومية ، بما في ذلك المحاكم والنيابة العامة والشرطة وغيرها ، ولا يفرض إجراءات على الولي واجب رعاية ابنه القاصر ، الأمر الذي يستوجب محاسبة الولي ، ويشترط في القانون إضافة فقرة بهذا الصدد إلى المشروع.
وأضاف: “بنود هذا البرنامج تحتوي على الإساءة الشديدة للشباب وآمل أن يأخذ المشرعون بعين الاعتبار القضايا التي نواجهها كحراس أمن عند التعامل مع قضايا الشباب”.
وقال “أريد أن تُمنح الشرطة المجتمعية صلاحيات التعامل مع قضايا القصر قبل عرضها على المحكمة” ، داعياً إلى إعادة النظر في صياغة قانون يأخذ في الحسبان الحقائق التي نراها فيما يتعلق بجرائم الأطفال.
وقال رئيس مجلس الامة صقر غباش ان “مشروع القانون في المراحل النهائية من مناقشة بنوده ونقدر الخبرة الطويلة التي يتمتع بها الفريق ضاحي خلفان وقد يكون هناك موعد لاحق لاي قوانين نراها مناسبة”.
وشدد النائب الأول لرئيس مجلس الأمة الاتحادي ، حمد رحومي ، على أن اللجنة بحاجة إلى لقاء المسؤولين على الأرض والاستماع إليهم والاستفادة منهم عند صياغة القانون.
أكد الدكتور علي راشد النعيمي رئيس لجنة الشؤون الداخلية والدفاع في مجلس الأمة الاتحادي ، أن مواد المشروع مكتملة ، مع مراعاة كافة جوانب المناقشات.