اخبار الاقتصاد
  • وضع قراءة
  • وضع كامل
  • المقال فقط
  • اعجبنى
غرفة-الصناعات-الهندسية:-إنشاء-32-سفينة-وخطة-لتدشين-22-أخرى-لتوطين-الصناعة

غرفة الصناعات الهندسية: إنشاء 32 سفينة وخطة لتدشين 22 أخرى لتوطين الصناعة

  • 0 إعجاب

حضر اللقاء اللواء إيهاب أمين مساعد وزير الصناعة والتجارة والمهندس علاء صلاح الدين والمهندس دعاء سليمة مستشار رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية وإبراهيم المدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة العميد بحري شن الحاج. دسوقي رئيس قطاع بناء وإصلاح السفن، ورؤساء ومديري هيئة الصناعة البحرية وهيئة قناة السويس وأحواض بناء السفن بالقطاع. عضو في القطاع الخاص وبناء السفن.

 

ويضم أعضاء مجلس إدارة الغرفة وإدارة الجودة بالغرفة رؤساء قطاعات صناعة الأدوات والآلات والأدوات الكهربائية والكابلات والمغذيات والإلكترونيات. وترأس اللقاء المهندس عمرو أبو فريخة عضو مجلس إدارة الغرفة.

 

وقال محمد المهندس رئيس غرفة الصناعات الهندسية، إن الهدف من هذا المؤتمر هو تحقيق التكامل والترابط بين مختلف الصناعات المعنية بالاحتياجات الإنتاجية من بناء وإصلاح السفن والترسانة البحرية المكلفة بتصنيع السفن، في من أجل تقليل الواردات وتعميق الصناعة في مصر.

 

وأكد أن هذا الاجتماع سيضع جدول أعمال وتوصيات للتحضير للتطبيق المبكر لهذه التوصيات.

 

وقال اللواء إيهاب أمين مساعد وزير الصناعة والتجارة، إن الدولة تولي أهمية كبيرة لهذه الصناعة ومن المتوقع أن تحقق نمواً كبيراً خلال الفترة المقبلة، ونحن على استعداد لإزالة أي معوقات تواجه الصناعة وتقديم كل الدعم والدعم لها. مساعدات لصناعة السفن..

قال المهندس علاء صلاح الدين، مستشار مدير هيئة التنمية الصناعية، إن مصر لديها شركات جيدة جدًا في بناء وتصنيع السفن، لكنها لم تحصل على المكافآت التي تستحقها في الماضي والدولة تدفع حاليًا رسومًا ضخمة. نحن بحاجة إلى التركيز على هذه الصناعة، نحتاج إلى تطوير هيكل هذه الصناعة للوصول إلى المستوى المطلوب، كما نحتاج إلى هياكل قوية لبناء وتصنيع وإصلاح السفن على محور قناة السويس.

وأوضح اللواء إبراهيم دسوقي مدير إدارة بناء وصناعة السفن أن الإدارة حددت المشكلات والمعوقات التي تواجه الصناعة والتي تحد من قدرتها التنافسية إقليمياً ودولياً، وأهمها عدم وجود التكامل والتكامل. الصناعات التوريدية: يتم استيراد أكثر من 80% من قطع الغيار والمكونات المحلية في مصر المطابقة لمعايير جمعية التصنيف الدولية.

وأشار إلى أن مكونات أي سفينة تشمل الفولاذ البحري والمحركات والأنابيب والكابلات والأجهزة الكهربائية والدهانات وغيرها، ورغم وجود الكثير من هذه المنتجات إلا أن الاعتراف بها واعتمادها دوليا غير موجود، ونحن مضطرون لاستيرادها. مما أدى إلى زيادة التكلفة والوقت.

ودعا اللواء إبراهيم دسوقي إلى عقد اجتماع موسع تحت رعاية وزارة الصناعة والتجارة والنقل لبحث الفرص والتحديات في مجال بناء وتصنيع السفن مع كافة الأطراف المعنية بهذه الوثيقة سواء من الدول أو المنطقة الأخرى. ) يجب أن تشارك. القطاع الحكومي أو الخاص.

وقالت المهندسة دعاء سليمة، المدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة: “نحن بحاجة إلى فهم متطلبات بناء السفن واقتصاديات تشغيل كل منتج حتى نتمكن من الاتفاق على جميع الشروط والمتطلبات الخاصة بهذه الصناعة”.

ونوهت سليمة إلى أن دور مركز تحديث الصناعة هو التأكد من مطابقة المصانع للمواصفات التي تتطلبها كافة القطاعات الصناعية للحصول على شهادات الاعتماد والمؤهلات العالمية والمحلية لتطوير الصناعات المختلفة.

أكد المهندس ناصر رجب، ممثل مكتب BV للهيئة الفرنسية المسئولة عن إصدار شهادات الاعتماد الدولية، أنه بسبب عدم وجود شهادات اعتراف تلبي متطلبات الصناعة المصرية، يتم استيراد 80% من احتياجات مصر لبناء السفن من الخارج، رغم أن بعض من المصانع المتميزة القادرة على توفير المستلزمات، وهذه الشهادات تمكن المصانع المصرية من تلبية طلب السوق والتصدير للخارج.

ودعا إلى ضرورة إجراء حصر للمصانع المنتجة لمعدات بناء السفن في مصر تمهيدا لإصدار شهادات بناء السفن المعترف بها دوليا.

وأكد أن مصر تقوم حاليا ببناء 32 سفينة جديدة، كما أن 22 سفينة جديدة أخرى قيد الإنشاء وسيتم الانتهاء منها خلال السنوات الخمس المقبلة، مما يعني أن السوق المصري ضخم وله آفاق واسعة.

وشدد المهندس عمرو أبو فريخة على ضرورة تحديد حجم السوق المحلي لبناء السفن ومستلزمات بناء السفن ودراسة فرص التصدير حتى يتمكن أي مستثمر من حساب تكاليفه ومدى توسعه.

واقترح تشكيل فريق عمل داخل الغرفة التجارية لدراسة كل ما يتعلق ببناء وإصلاح السفن وتعميق الصناعة بقوة.

واتفق المشاركون في المؤتمر على بعض النقاط الأساسية وهي تحديد احتياجات صناعة السفن من المستلزمات الصناعية وتنظيم مؤتمرات ومعارض خلال المؤتمر لعرض المنتجات والمستلزمات الصناعية للمصانع المصرية ووضع الشروط الخاصة بدمياط ومصر. شركات بناء السفن في الرشيد وغد انجاش لأن لديهم اختصاصات متعددة والمصانع التي تلبي متطلبات الإنتاج لا ينبغي أن تكون معتمدة. فقط في السوق المحلية ولكن الأسواق الخارجية مفتوحة للتصدير.

وأوضح الحضور تحديد أولويات الدمج، بدءاً بالمصانع التي تنتج الإمدادات بالفعل وتلك التي تحتاج إلى تعديلات على منتجاتها لتلبية المواصفات، ومن ثم النظر في فتح مصانع توريد جديدة. وشددوا على أهمية تقديم التوصيات وإعطاء الأولوية للمنتجات المحلية. معترف بها دوليا في بناء وتصنيع السفن.

ويؤكدون أن المحتوى المحلي للصناعة قد يتجاوز قريباً 50%، أي نحو 35% فقط، مع بدء مصانع الحديد بإنتاج الحديد اللازم لبناء السفن. مكونات إنتاج السفن.

ومن المعلوم أن الاستثمارات العالمية في بناء السفن بلغت 200 مليار دولار العام الماضي، لكن مصر لم تحصل على حصتها المستحقة من هذا الاستثمار.

السفنصناعةلصناعةالصناعةمصانعالمهندسالمحليالصناعية

اخبار الاقتصاد
  • اخبار الاقتصاد
  • السفن
  • صناعة
  • لصناعة
  • الصناعة
  • مقالات مشابهة
  • مقالات عشوائية
  • شائعة
  • مقالات أقدم