دبي: «الخليج»
أكدت مريم بنت محمد المهيري وزيرة التغير المناخي والبيئة تقدير القيادة الرشيدة لدولة الإمارات للعمل الخليجي والجهود المشتركة لتعزيز النظم الغذائية والزراعية على المستوى الوطني لدول مجلس التعاون.
جاء ذلك خلال مشاركة المهيري في الاجتماع الثاني والثلاثين للجنة التعاون الزراعي لدول مجلس التعاون الخليجي ، وأشادت بالدور الريادي للجنة ، معربة عن أملها في أن يكون قرارها بداية لمرحلة جديدة من التعاون الخليجي المشترك لتحقيق أهداف الحكومات والأطراف. وشدد على ضرورة استمرار الجهود المشتركة وتعزيز مستويات التعاون القائمة بين دول المجلس لتعزيز وثائق الأمن الغذائي التي أصبحت من الأولويات على كافة المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
وأوضح الوزير أن الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اجتماعات اللجنة مهمة للغاية لما لها من تأثير على حالة الأمن الغذائي ، وشكر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على حضورها.
تمت مناقشة مجموعة واسعة من الموضوعات والقضايا في الاجتماع ، بما في ذلك تلك الخاصة باللجنة الدائمة للنظم والسياسات الزراعية في المنطقة ، واللجنة الدائمة المعنية بالموارد الحيوانية ، واللجنة الدائمة لمصايد الأسماك. ومن أهم القضايا التي تمت مناقشتها واستعراضها خلال الاجتماع ، القانون المنسق لإدارة الموارد الوراثية النباتية للأغذية والزراعة ، وقانون الحجر الزراعي المنسق ، ومشروع تطوير نظام إنتاج مستدام لنخيل التمر في المنطقة ، ومقترحات لزيادة القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية الخليجية ، مركز الخليج للإنذار من الأمراض الحيوانية ، ينظم ويراقب استيراد وتصدير الثروة المائية الحية ومنتجاتها. كما جرت مباحثات حول القيود غير الجمركية والتعاون المشترك مع المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة المغربية.
أكدت مريم بنت محمد المهيري وزيرة التغير المناخي والبيئة تقدير القيادة الرشيدة لدولة الإمارات للعمل الخليجي والجهود المشتركة لتعزيز النظم الغذائية والزراعية على المستوى الوطني لدول مجلس التعاون.
جاء ذلك خلال مشاركة المهيري في الاجتماع الثاني والثلاثين للجنة التعاون الزراعي لدول مجلس التعاون الخليجي ، وأشادت بالدور الريادي للجنة ، معربة عن أملها في أن يكون قرارها بداية لمرحلة جديدة من التعاون الخليجي المشترك لتحقيق أهداف الحكومات والأطراف. وشدد على ضرورة استمرار الجهود المشتركة وتعزيز مستويات التعاون القائمة بين دول المجلس لتعزيز وثائق الأمن الغذائي التي أصبحت من الأولويات على كافة المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
وأوضح الوزير أن الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اجتماعات اللجنة مهمة للغاية لما لها من تأثير على حالة الأمن الغذائي ، وشكر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على حضورها.
تمت مناقشة مجموعة واسعة من الموضوعات والقضايا في الاجتماع ، بما في ذلك تلك الخاصة باللجنة الدائمة للنظم والسياسات الزراعية في المنطقة ، واللجنة الدائمة المعنية بالموارد الحيوانية ، واللجنة الدائمة لمصايد الأسماك. ومن أهم القضايا التي تمت مناقشتها واستعراضها خلال الاجتماع ، القانون المنسق لإدارة الموارد الوراثية النباتية للأغذية والزراعة ، وقانون الحجر الزراعي المنسق ، ومشروع تطوير نظام إنتاج مستدام لنخيل التمر في المنطقة ، ومقترحات لزيادة القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية الخليجية ، مركز الخليج للإنذار من الأمراض الحيوانية ، ينظم ويراقب استيراد وتصدير الثروة المائية الحية ومنتجاتها. كما جرت مباحثات حول القيود غير الجمركية والتعاون المشترك مع المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة المغربية.