الشارقة: “الخليج”
أقام “مركز تريم وعبد الله عمران”، أمس، ندوة حول “تطبيق ومراقبة الذكاء الاصطناعي في الصحافة” عبر برنامج “زوم”، وألقت سامية عايش كلمة في الندوة التي استمرت لمدة ساعة.
وأكدت في البداية أن الورشة ستركز على تعريفات الذكاء الاصطناعي وأنواعه والذكاء الاصطناعي التوليدي وتطبيقاته والضوابط الفنية والأخلاقية. كل هذا يدخل في إطار الصحافة والصحافة.
وشجعت الطلاب على طرح الأسئلة، ثم سألتهم إذا كانوا يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل. وبعد مناقشة هذا الموضوع توصلت إلى نتيجة مفادها أن هناك العديد من أدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة يوميًا، بما في ذلك خدمة الترجمة من جوجل.
بعد ذلك، تتم مناقشة التقنيات والمفاهيم التي تندرج تحت الذكاء الاصطناعي، مع ذكر أمثلة عليها، بما في ذلك الخوارزميات والأتمتة والتعلم الآلي. أما بالنسبة للتعلم الآلي، أوضحت أن هناك ثلاثة أنواع، الأول هو التعلم الخاضع للإشراف، والثاني هو التعلم غير الخاضع للإشراف، والثالث هو التعلم المعزز.
وناقش المشاركون التعلم العميق، وهو أسلوب يستخدمه الذكاء الاصطناعي لتعليم الآلات كيفية معالجة البيانات بطرق تحاكي العقل البشري. ولذلك، يمكن لهذه الطريقة التعرف على الأشكال المعقدة من الصور والنصوص والأصوات. ويوجد أيضًا مساعد رقمي يمكنه محاكاة المحادثة البشرية من خلال تفاعلات الكتابة والتحدث والاستماع.
ومنذ ذلك الحين، مرت المناقشات حول محاولات استخدام الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار بثلاث مراحل: البحث والتدقيق، وإنتاج الأخبار، ونشر الأخبار.
وفيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يعتمد على التعلم العميق، أوضحت سامية عايش أنه يولد مواد جديدة تعتمد على البيانات، وقد تكون هذه المواد نصوصا أو صورا أو مقاطع فيديو أو حتى مواد صوتية، كما أعطت أمثلة واحدة تلو الأخرى. كما أتطرق بالتفصيل حول كل نوع وأذكر أهم الأدوات المستخدمة فيه وإيجابيات وسلبيات كل نوع.
على سبيل المثال، فيما يتعلق بإنتاج النص، من خلال ما يسمى بالإدخال أو الأوامر، يمكنك طلب كتابة أفكار للمواد الإخبارية، وإجراء الترجمات، وكتابة النصوص، وتحليل منشورات وسائل التواصل الاجتماعي، وتلخيص النصوص الطويلة، وتقديم الاقتراحات، وما إلى ذلك. بعض عناوين الأخبار وتحرير البيانات الصحفية وكتابة الرسائل والإعلانات الإلكترونية.
يتم بالفعل تنفيذ العديد من التطبيقات، مما يسلط الضوء على أهمية مشاركة الصحفيين حتى تصبح المنتجات التي تقدمها أدوات الذكاء الاصطناعي أفضل. ويتم ذلك عن طريق تحديد السياق، وتجنب العموميات، وذكر تفاصيل محددة (مثل الفترات الزمنية)، وطلب إضافة التفاصيل.
يطبقها المتعلمون على أحد المواضيع.
وفيما يتعلق بالجوانب الأخلاقية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، تثار قضايا مثل الخصوصية والحياد وحقوق الملكية الفكرية والدقة وعدم انتشار المعلومات الخاطئة، وبالتالي تثار أيضا قضايا مثل المساءلة والمساءلة.
وأوضحت المحاضرة أن بعض المؤسسات الإخبارية قررت تطوير أساليبها الخاصة في التعامل مع الذكاء الاصطناعي.
وفي نهاية ورشة العمل، ركزت المحاضرة على ما يسمى بصندوق الأدوات، وهو عبارة عن مجموعة من الأدوات يتم تحديثها باستمرار مع التركيز على استخدام اللغة العربية.
وتعد هذه الندوة هي الثانية من الموسم التدريبي العشرين لمركز تريم وعبد الله عمران للتدريب والتطوير الإعلامي، وستكون الندوة القادمة حول موضوع الأمن الرقمي للصحفيين.
أقام “مركز تريم وعبد الله عمران”، أمس، ندوة حول “تطبيق ومراقبة الذكاء الاصطناعي في الصحافة” عبر برنامج “زوم”، وألقت سامية عايش كلمة في الندوة التي استمرت لمدة ساعة.
وأكدت في البداية أن الورشة ستركز على تعريفات الذكاء الاصطناعي وأنواعه والذكاء الاصطناعي التوليدي وتطبيقاته والضوابط الفنية والأخلاقية. كل هذا يدخل في إطار الصحافة والصحافة.
وشجعت الطلاب على طرح الأسئلة، ثم سألتهم إذا كانوا يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل. وبعد مناقشة هذا الموضوع توصلت إلى نتيجة مفادها أن هناك العديد من أدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة يوميًا، بما في ذلك خدمة الترجمة من جوجل.
بعد ذلك، تتم مناقشة التقنيات والمفاهيم التي تندرج تحت الذكاء الاصطناعي، مع ذكر أمثلة عليها، بما في ذلك الخوارزميات والأتمتة والتعلم الآلي. أما بالنسبة للتعلم الآلي، أوضحت أن هناك ثلاثة أنواع، الأول هو التعلم الخاضع للإشراف، والثاني هو التعلم غير الخاضع للإشراف، والثالث هو التعلم المعزز.
وناقش المشاركون التعلم العميق، وهو أسلوب يستخدمه الذكاء الاصطناعي لتعليم الآلات كيفية معالجة البيانات بطرق تحاكي العقل البشري. ولذلك، يمكن لهذه الطريقة التعرف على الأشكال المعقدة من الصور والنصوص والأصوات. ويوجد أيضًا مساعد رقمي يمكنه محاكاة المحادثة البشرية من خلال تفاعلات الكتابة والتحدث والاستماع.
ومنذ ذلك الحين، مرت المناقشات حول محاولات استخدام الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار بثلاث مراحل: البحث والتدقيق، وإنتاج الأخبار، ونشر الأخبار.
وفيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يعتمد على التعلم العميق، أوضحت سامية عايش أنه يولد مواد جديدة تعتمد على البيانات، وقد تكون هذه المواد نصوصا أو صورا أو مقاطع فيديو أو حتى مواد صوتية، كما أعطت أمثلة واحدة تلو الأخرى. كما أتطرق بالتفصيل حول كل نوع وأذكر أهم الأدوات المستخدمة فيه وإيجابيات وسلبيات كل نوع.
على سبيل المثال، فيما يتعلق بإنتاج النص، من خلال ما يسمى بالإدخال أو الأوامر، يمكنك طلب كتابة أفكار للمواد الإخبارية، وإجراء الترجمات، وكتابة النصوص، وتحليل منشورات وسائل التواصل الاجتماعي، وتلخيص النصوص الطويلة، وتقديم الاقتراحات، وما إلى ذلك. بعض عناوين الأخبار وتحرير البيانات الصحفية وكتابة الرسائل والإعلانات الإلكترونية.
يتم بالفعل تنفيذ العديد من التطبيقات، مما يسلط الضوء على أهمية مشاركة الصحفيين حتى تصبح المنتجات التي تقدمها أدوات الذكاء الاصطناعي أفضل. ويتم ذلك عن طريق تحديد السياق، وتجنب العموميات، وذكر تفاصيل محددة (مثل الفترات الزمنية)، وطلب إضافة التفاصيل.
يطبقها المتعلمون على أحد المواضيع.
وفيما يتعلق بالجوانب الأخلاقية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، تثار قضايا مثل الخصوصية والحياد وحقوق الملكية الفكرية والدقة وعدم انتشار المعلومات الخاطئة، وبالتالي تثار أيضا قضايا مثل المساءلة والمساءلة.
وأوضحت المحاضرة أن بعض المؤسسات الإخبارية قررت تطوير أساليبها الخاصة في التعامل مع الذكاء الاصطناعي.
وفي نهاية ورشة العمل، ركزت المحاضرة على ما يسمى بصندوق الأدوات، وهو عبارة عن مجموعة من الأدوات يتم تحديثها باستمرار مع التركيز على استخدام اللغة العربية.
وتعد هذه الندوة هي الثانية من الموسم التدريبي العشرين لمركز تريم وعبد الله عمران للتدريب والتطوير الإعلامي، وستكون الندوة القادمة حول موضوع الأمن الرقمي للصحفيين.