عقد الدكتور محمد معيط، وزير المالية المصري ورئيس البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، اجتماعًا رفيع المستوى مع اللجنة التحضيرية العليا لمتابعة تنفيذ اللجان الفرعية المختلفة في إطار إعداد البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية. ثامناً: يعقد الاجتماع السنوي يومي 25 و26. يعقد الاجتماع السنوي لأول مرة في مدينة شرم الشيخ الإفريقية في سبتمبر المقبل، لتوجيه ضرورة الاستثمار في هذا الحدث العالمي، وتعزيز فرص الاستثمار في مصر، والحوافز التي تقدمها الدولة للقطاع الخاص، والشراكة مع بنك آسيا للقطاع الخاص زيادة مساهمته في النشاط الاقتصادي بما يتوافق مع فرص التمويل المتميزة والاستثمار الخاص في البنية التحتية المصرية ومشروعات التنمية الواعدة، مما يؤدي إلى جذب تدفقات رؤوس الأموال الأجنبية.
وأضاف رئيس البنك الآسيوي لمصر أن وزارة المالية ستعقد حواراً مفتوحاً بين ممثلي مجتمع الأعمال المصري وممثلي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية. 7 سبتمبر بالعاصمة الإدارية بعنوان “الدور التنموي للبنك الآسيوي في دعم القطاع الخاص والآفاق المستقبلية وآليات التعاون”؛ بهدف خلق شراكات تنموية جديدة بين القطاع الخاص المحلي والبنك الآسيوي، مستفيدة من والتمويل الميسر، وتعظيم نهج البنك في دعم المشاريع الخضراء، وخاصة الطاقة المتجددة، وتبادل الآراء والأفكار حول الدور التنموي لبنك آسيا في دعم القطاع الخاص، فضلا عن سبل تعميق التنمية المستدامة وآليات التعاون المستقبلي.
قال رئيس البنك الآسيوي المصري إن مشاركة 3000 شخصية اقتصادية ذات نفوذ دولي، من بينهم 106 وزراء مالية ومحافظي بنوك مركزية، في مؤتمر البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية يمكن أن تعزز بشكل أكثر فعالية البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لجذب المستثمرين الأجانب. ومصر تشهد على ذلك. الاستثمار القوي في البنية التحتية، مما يجعلها أكثر قدرة على استيعاب النشاط الإنتاجي، وبالتالي المساعدة في دفع جهود “التعافي” وتعزيز هياكل الاقتصاد الكلي في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية. الحرب الأوروبية.
قال أحمد قازوق، نائب وزير السياسة المالية المصرية وعضو مجلس إدارة البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، إننا نتوقع أن يلعب بنك آسيا دوراً أكبر في دعم عملية التنمية في مصر من خلال العمل الجاد لتوفير العديد من الفرص أمام مصر. القطاع الخاص وملهم ويستثمر في المجالات المتطورة. وتشمل أولويات الدولة المصرية ذات القدرة التنافسية العالمية، مشروعات التحول للاقتصاد الأخضر، بما يتماشى مع التعاون طويل الأمد بين البلدين، وهو ما ينعكس في تمويل المشروعات التي شعر بها المواطنون خلال الفترة الماضية.