أكد الدكتور محمود محيي الدين، الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (COP27) ومبعوث الأمم المتحدة الخاص لتمويل خطة التنمية المستدامة لعام 2030، على أهمية تعزيز الاعتماد على التكنولوجيات لمعالجة تغير المناخ، واستباق مخاطره، وتطوير نماذج عمل أكثر دقة لمعالجة هذه المخاطر، وبالتالي التخفيف من آثارها. 10 أشياء يجب معرفتها عن دور الذكاء الاصطناعي من خلال الرؤية د. محمود محيي الدين
– الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في مكافحة تغير المناخ بشكل أكبر
1- تعرف أكثر على دور المحيط في نقل وامتصاص الحرارة.
2- مدى تأثيرها على التغير المناخي.
3- استجابتها لمختلف الظواهر البيئية والمناخية.
4- تعزيز قدرة الأقمار الصناعية على رصد وتقييم تأثيرات تغير المناخ، مثل رصد حرائق الغابات وتحديد مصادر ثاني أكسيد الكربون الموجودة في البيئة.
5- قياس محتوى ثاني أكسيد الكربون ودرجة الحرارة وهطول الأمطار وحركة الرياح في الجو.
6- يساعد على جمع البيانات وتحليلها بشكل أسرع، ثم اتخاذ القرارات وتنفيذ التدابير اللازمة لمكافحة آثار تغير المناخ.
7- نعمل حالياً معاً لإطلاق تطبيق خرائط للمساعدة في التنبؤ بالمخاطر المحتملة لتغير المناخ واقتراح أفضل التدابير لمواجهة هذه المخاطر، ومن المتوقع الإعلان عن خطة عمل لإطلاق التطبيق خلال الاجتماع الثامن والعشرين لمجلس دبي. حفلات.
8- يمكن للذكاء الاصطناعي أن يلعب دوراً مهماً في الحد من انبعاثات الكربون من خلال دمجه في الأنشطة الرامية إلى تحقيق اقتصاد خالي من الكربون.
9 – تسريع جهود التكيف الحضري من خلال دمجها في مجالات عمل مسابقة القدرة على مواجهة تغير المناخ وأجندة شرم الشيخ للتكيف.
10- تعبئة تمويل العمل المناخي وتوجيهه إلى مجالات العمل التي تشتد الحاجة إلى التمويل فيها، بالإضافة إلى استخدام التمويل لتسريع الابتكار وتعزيز المشاركة المجتمعية في تمويل وتنفيذ العمل المناخي.