اخبار الامارات
  • وضع قراءة
  • وضع كامل
  • المقال فقط
  • اعجبنى
رفض-دعوى-امرأة-ضد-طليقها-بادعائها-استيلاءه-على-67-ألف-درهم

رفض دعوى امرأة ضد طليقها بادعائها استيلاءه على 67 ألف درهم

  • 0 إعجاب

أبوظبي: عبدالرحمن سعيد

قضت محكمة المطالبات العائلية والمدنية والإدارية في أبوظبي، برفض دعوى الزوجة ضد طليقها لاستخدامه بطاقتها فيزا أثناء زواجهما، وحجز أموال بمبلغ إجمالي قدره 67.745 درهماً. بمنزل جديد، وبرر الرفض لعدة أسباب، أبرزها أن أقوال المطلقة حول الواقعة مجرد أقوال مرت دون سند أو دليل.

وعلى وجه التحديد، رفعت المدعية دعوى ضد زوجها السابق، المدعى عليها، وفي ختام الإجراءات سعت إلى إجباره على دفع مبلغ 67,000 درهم إماراتي و745 درهم إماراتي ومطالبته بدفع الرسوم والنفقات التالية على أساس أنه، في النزاع، كان الطرفان متزوجين، استخدم خلالها المدعى عليه إحدى تأشيرات المدعي وحجب من المدعي مبلغًا يساوي مبلغ المطالبة. هذه الدعوى.

وطلب المدعي من المدعى عليه أداء اليمين الحاسمة، وعلقت المحكمة بأن المادة 76 من قانون الإجراءات المدنية نصت على أنه يجوز للمحكمة أن تسمح للخصم بتقديم مستندات أو دفوع أو أدلة جديدة، أو تعديل طلبه، أو تقديمه إذا كان. إذا تقرر أنه يمكن تقديم طلب تمهيدي لم يتمكن من تقديمه إلى مكتب إدارة الحالة إلى مكتب إدارة الحالة، فيجوز له أن يحكم بعدم قبول الطلب المقدم منه. ملاحظة أو إشعار إلكتروني. ونظراً لظروف هذه القضية، كان بإمكان المدعي أن يطلب من المدعى عليه اليمين قبل التحضير، وكانت صيغة اليمين غير واضحة، لذلك قضت المحكمة بعدم قبولها.

وأوضحت المحكمة أن الأحكام القانونية الواردة في المادة 37 من قانون المعاملات المدنية (أصلاً للإبراء من المسؤولية) منصوص عليها في المادة 113 من نفس القانون (يجب على الدائن إثبات حقوق الدائن ومصالحه المشروعة). كما نصت المادة الأولى على ما يلي: (يجب على المدعي إثبات حقوقه، وللمدعى عليه الحق في الإنكار).

وقالت المحكمة إن المدعية زعمت أنها طلبت من المدعى عليه مبالغ قدرها 67 ألف درهم و745 درهماً بعد أن استخدم بطاقة فيزا الخاصة بها في عدة مناسبات وصادر المبالغ المذكورة لاستكمال المنزل الجديد. وتتحمل المدعية عبء إثبات الأحداث التي وقعت منذ وقوع الحادثة، ولكنها لم تقدم أي دليل يثبت حقيقتها. وكانت أقوالها حول الحادثة مجرد أقوال دون سند أو دليل، وقد قدمتها غير مترجمة في كشف الحساب البنكي لا يثبت إلا حقيقة سحب الأموال، لكنه لا يثبت أن الحادث المزعوم كان مجرد سحب أموال. ولذلك فإن الدعوى كانت تفتقر إلى الأدلة التي تثبت صحتها ولم يكن لها أي أساس واقعي أو قانوني، فحكمت المحكمة برفضها.

تابعوا حساب الخليج على أخبار جوجل

المدعيمحكمةالمدعىالمحكمةقانونتقديمأقوالالمادة

اخبار الامارات
  • اخبار الامارات
  • المدعي
  • محكمة
  • المدعى
  • المحكمة
  • مقالات مشابهة
  • مقالات عشوائية
  • شائعة
  • مقالات أقدم