تنتظر أسرة الصحفية شيماء جمال التي استشهدت على يد زوجها ، اليوم الأربعاء ، لاستلام جثمانها من مشرحة زينهم تمهيدا لمراقدها الأخيرة في مقبرة الأسرة عند الموافقة على تشييع جثمانها.
يقوم الطبيب الشرحي بتحليل العينات المأخوذة من الضحية ، ووصف الإصابات التي تعرضت لها وسبب وفاتها ، تمهيدًا لتقرير التشريح.
ونشرت النيابة العامة ، الاثنين ، تفاصيل الحادث:
1- أبلغها أحد أعضاء القضاء في 20 يونيو / حزيران بفقدان زوجة ضحيتها شيماء جمال ، وهي شخصية إعلامية لإحدى القنوات الفضائية. ولم تلوم منطقة أكتوبر أحدا على هذا الوضع.
2- استمعت النيابة إلى إفادات بعض أقارب المجني عليها الذين شهدوا اختفائها أمام المركز التجاري برفقة زوجها.
3- بينة التحقيق شكك في صحة محضر زوج الضحية
4- مثُل “رجل” أمام النيابة العامة الأحد الماضي ، مؤكداً علاقته الوثيقة بزوج الضحية ، ومبدياً رغبته في الإدلاء ببيان حول سبب الإبلاغ عن تورط الزوج في قتل زوجته ، بسبب الخلافات بين الزوجين. طرفين. هم
5- أكد أنه شاهد على القتل وعرف بمكان دفنها
6- بما أن زوج الضحية عضو بإحدى الهيئات القضائية ، فقد حصلت النيابة العامة على إذن من الجهة القضائية التي ينتمي إليها المستشار المتهم لاتخاذ إجراءات التحقيق في الواقعة المزعومة.
7- أمرت النيابة العامة بالقبض عليه وإبعاده ، ووفقًا لخط سير الرحلة ، قرر من مثلوا أمام النيابة العامة أن اليوم هو اليوم الذي ارتكب فيه الزوج المتهم جريمة القتل.
8- الدليل الذي ضبطته النيابة على صحة قصة المحرر
9- انتقلت النيابة معه إلى المكان الذي أصدر تعليماته بدفن جثة المجني عليه ووجدها هناك برفقة المدعي العام ومعه الطبيب الشرعي.
10- اعترف صاحب المكان بضلوعه في الجريمة ، فأمرت النيابة العامة باحتجازه لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيق والقبض على المتهم وإعادة المتهم الرئيسي.