انخفضت الليرة التركية إلى مستوى قياسي جديد أمام الدولار، الأربعاء. ووصل سعر صرف الليرة التركية مقابل الدولار الأمريكي في إسطنبول إلى 30 ليرة لكل دولار، كما وصل سعر صرف اليورو مقابل الدولار الأمريكي إلى 32.95 ليرة.
وتزامن الانخفاض الحاد للعملة التركية مع ارتفاع معدلات التضخم التي أعلنت عنها تركيا الأسبوع الماضي، مما يدل على أن الضغوط التضخمية لا تزال تلقي بثقلها على الليرة التركية.
ارتفع التضخم إلى 67% على أساس سنوي في فبراير، متجاوزًا التوقعات ومستمرًا في تعزيز تشديد السياسة النقدية. ويتوقع الاقتصاديون أن ينخفض التضخم إلى نحو 40% بنهاية العام الجاري.
قال وزير المالية التركي محمد شيمشك، اليوم الاثنين، إن “الحكومة ستواصل تشديد السياسة النقدية لمساعدة البنك المركزي على خفض التضخم”، مما يؤكد تحرك وكالة فيتش لرفع التصنيف السيادي للبلاد.
وقال شيمشك في تعليقات نشرت على منصة التواصل الاجتماعي “إكس” إن “تركيا ملتزمة بالحفاظ على السياسات المناسبة وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية، بينما يظل تحقيق استقرار الأسعار على رأس أولوياتها”.
قيود القروض
وقبل أيام أعلن البنك المركزي التركي فرض قيود على الإقراض، تزامنا مع ارتفاع التضخم في فبراير من العام الماضي، والذي كان أكبر من المتوقع.
وقرر البنك المركزي التركي، الأسبوع الماضي، خفض حد النمو الشهري للقروض التجارية بالليرة التركية من 2.5% إلى 2%، وحد النمو الشهري للقروض الاستهلاكية من 3% إلى 2%، مع الإبقاء على حد 2% لقروض السيارات. دون تغيير. (آلية)
وتزامن الانخفاض الحاد للعملة التركية مع ارتفاع معدلات التضخم التي أعلنت عنها تركيا الأسبوع الماضي، مما يدل على أن الضغوط التضخمية لا تزال تلقي بثقلها على الليرة التركية.
ارتفع التضخم إلى 67% على أساس سنوي في فبراير، متجاوزًا التوقعات ومستمرًا في تعزيز تشديد السياسة النقدية. ويتوقع الاقتصاديون أن ينخفض التضخم إلى نحو 40% بنهاية العام الجاري.
قال وزير المالية التركي محمد شيمشك، اليوم الاثنين، إن “الحكومة ستواصل تشديد السياسة النقدية لمساعدة البنك المركزي على خفض التضخم”، مما يؤكد تحرك وكالة فيتش لرفع التصنيف السيادي للبلاد.
وقال شيمشك في تعليقات نشرت على منصة التواصل الاجتماعي “إكس” إن “تركيا ملتزمة بالحفاظ على السياسات المناسبة وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية، بينما يظل تحقيق استقرار الأسعار على رأس أولوياتها”.
قيود القروض
وقبل أيام أعلن البنك المركزي التركي فرض قيود على الإقراض، تزامنا مع ارتفاع التضخم في فبراير من العام الماضي، والذي كان أكبر من المتوقع.
وقرر البنك المركزي التركي، الأسبوع الماضي، خفض حد النمو الشهري للقروض التجارية بالليرة التركية من 2.5% إلى 2%، وحد النمو الشهري للقروض الاستهلاكية من 3% إلى 2%، مع الإبقاء على حد 2% لقروض السيارات. دون تغيير. (آلية)