أعلنت هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة، عن بدء سلسلة برامج التأهيل لموظفيها ضمن برنامج «التشفير الجيني» الذي أطلقته الهيئة، بهدف تنمية الكوادر الإماراتية المتخصصة في هذا المجال وإرساء قاعدة علمية متينة تتم دراسة الكائنات الحية وتصنيفها، وتسجيل بياناتها، واستخدام الحمض النووي لتشفيرها وراثيا.
وقالت هنا سيف السويدي رئيس الهيئة، إن مشروع الترميز الوراثي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة.