الشارقة: الخليج
نشرت ندى جمال الزرة، الباحثة في كلية الاتصال بجامعة الشارقة، أول أطروحة دكتوراه في الاتصال بعنوان: “دراسة هجينة لجوانب الاتصال البصري للرموز التعبيرية في دولة الإمارات العربية المتحدة تحت إشراف البروفيسور د. نهى ميلر من قسم الإعلام بالمدرسة.
تتناول هذه الورقة أنماط استخدام الرموز التعبيرية في الاتصالات الرقمية في دولة الإمارات العربية المتحدة وتأثيرها على الهوية الشخصية والثقافية. يكشف البحث عن الدور التحويلي للرموز التعبيرية في التغلب على الحواجز اللغوية وتسهيل التواصل بين الثقافات.
تم الكشف عن الاختلافات الفردية والأجيال في استخدام الرموز التعبيرية وتساعد الدراسة على فهم دور الرموز التعبيرية في تعزيز الاتصالات الرقمية في الدولة من خلال تقديم رؤى حول التفاعلات والعلاقات المتبادلة بين التكنولوجيا واللغة والثقافة.
وتألفت لجنة المناقشة والتحكيم من البروفيسور جيسون بليك يانوس والدكتور ماسيمو راجندا من كلية الاتصال في الجامعة، بالإضافة إلى المحكم الخارجي الدكتورة مها بشري من جامعة الإمارات.
وأشارت الأستاذة الدكتورة نهى ملي إلى أن مثل هذا البحث يؤكد الدور المهم الذي يلعبه الإعلام في تغيير الثقافة الشعبية والمواقف وطرق الاتصال في منطقة الشرق الأوسط.
قررت اللجنة قبول رسالة الدكتوراه للطالبة وأوصت بمنحها درجة دكتوراه الفلسفة في دراسات الاتصال
نشرت ندى جمال الزرة، الباحثة في كلية الاتصال بجامعة الشارقة، أول أطروحة دكتوراه في الاتصال بعنوان: “دراسة هجينة لجوانب الاتصال البصري للرموز التعبيرية في دولة الإمارات العربية المتحدة تحت إشراف البروفيسور د. نهى ميلر من قسم الإعلام بالمدرسة.
تتناول هذه الورقة أنماط استخدام الرموز التعبيرية في الاتصالات الرقمية في دولة الإمارات العربية المتحدة وتأثيرها على الهوية الشخصية والثقافية. يكشف البحث عن الدور التحويلي للرموز التعبيرية في التغلب على الحواجز اللغوية وتسهيل التواصل بين الثقافات.
تم الكشف عن الاختلافات الفردية والأجيال في استخدام الرموز التعبيرية وتساعد الدراسة على فهم دور الرموز التعبيرية في تعزيز الاتصالات الرقمية في الدولة من خلال تقديم رؤى حول التفاعلات والعلاقات المتبادلة بين التكنولوجيا واللغة والثقافة.
وتألفت لجنة المناقشة والتحكيم من البروفيسور جيسون بليك يانوس والدكتور ماسيمو راجندا من كلية الاتصال في الجامعة، بالإضافة إلى المحكم الخارجي الدكتورة مها بشري من جامعة الإمارات.
وأشارت الأستاذة الدكتورة نهى ملي إلى أن مثل هذا البحث يؤكد الدور المهم الذي يلعبه الإعلام في تغيير الثقافة الشعبية والمواقف وطرق الاتصال في منطقة الشرق الأوسط.
قررت اللجنة قبول رسالة الدكتوراه للطالبة وأوصت بمنحها درجة دكتوراه الفلسفة في دراسات الاتصال
