“زوجي دمر حياتي ورفض إعادتها لي عقاباً لي على التخلي عن زواجي وعائلتي والهروب من عنفه، وقد ذقت الألم بالفعل عندما طلبت منه إعادتها، وأرسل لوبيكيا إلى منزلي”. “رفض تنفيذ أمر الاعتقال. لأنها طلبت الطلاق.
شهدت الزوجة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة: “بعد مرور اثني عشر شهرًا على زواجي، أنجبت طفلي، وقرر زوجي أن يتقدم لفتاة كانت تربطني بها علاقة قبل الزواج، وعندما اعترض، قمت بعد رفضه، أخذ أطفالي وهددني، فبعد أن قام بترهيبي وتهديدي هربت من منزله واعتدي عليّ بشكل خطير.
وأضافت: “بعد الزواج اكتشفت سوء أخلاقه، مما دفعني إلى الهروب من منزله، وبعد ذلك، على حد وصفه، شعر بالإهانة وقرر ملاحقتي بالاتهامات والتهديدات الخبيثة، مما جعلني أعيش في الجحيم بسبب جنونه”.
وتنص المادة 6 من قانون الأحوال الشخصية على أن الزوج ملزم بإعالة زوجته وتوفير السكن لها، وعلى الزوجة الطاعة دون أسباب مبررة ويعتبر عصياناً.